لقد أظهر المرشدون اهتمامًا كثيرًا ومتابعة شخصية مستمرة: “أنا أعمل اليوم ضمن شركة رائدة في مجالها في وظيفة كاملة، وقد تمّ قبولي للعمل حتى قبل إنهائي دراستي للحصول على اللقب!
شاركت خلال دراستي في نادي البيولوجيا الحيوية (بيوتيك) التابع لكاڤ مشڤيه في التخنيون، حيث زودونا هناك بأدوات وطرق مختلفة للاستعداد لمقابلات العمل وكتابة سيرة ذاتية ناجحة. قدم النادي ورشات عمل ونشاطات مختلفة مثل ورشة LinkedIn، التي هي المنصة المهنية عبر الإنترنت رقم 1 في العالم، وجولة في إحدى الشركات الرائدة في سوق العمل من أجل تعريفنا على أجواء وديناميكية عالم العمل الحقيقي.
قام المرشدون بالنادي بمرافقتنا طيلة السنة وأظهروا اهتمامًا كبيرًا ومتابعة شخصية مستمرة بهدف مساعدتنا في كشف وتحديد فرص عمل ملائمة.
أنا أدعو كل طالب جامعي للمشاركة في النوادي واستغلال كل فرصة من أجل الوصول إلى حياة مهنية ونجاح! ”